الاقصى ينادى :حانت ساعة النفره و الانتفاضه للدفاع عن أمانة ربنا و مسرى نبينا......نداء الاقصى للمسلمون الفعليون فقط
حان الوقت لنرى الله من أنفسنا خيرا هل نحن صادقون فى اسلامنا و دعوتنا و انتمائنا لهذا الدين و مستعدون للدفاع و التضحيه فى سبيل الله و ما امننا عليه الله و رسوله
أم نكون من القاعدين المنافقين الذين آثروا الحياة الدنيا على الاخره و اتخذوا الدين هزوا و لعبا و اخدوا منه ما يعجبهم و تركوا الاخر وآثروا الركون و تحججوا بححج واهيه لكى لا يتعبوا انفسهم فى سبيل الله
سنتذكر هذه اللحظات و المواقف الفارقه فى تاريخ الاسلام اوقات الاحتضار و سكرات الموت وو الله ستلقانا ملائكة الرحمة و ستكون قبورنا نورا و سيؤنس الله وحدتنا فيها و سعد لنا الجزاء الاكبر فى الاجره جنات تجرى من تحتها الانهار و ستكون سعاده و قرب من الله لمن قال فيهم الله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ} [المائدة: 54].
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: 142].
{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا} [الأنفال: 74].
{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ} [محمد: 31].
{الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّه (20) يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيمِ} [التوبة: 20و21].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من جهـز غازيـاً في سبيل الله فقـد غــزا ، ومـــن خلفـه في أهلـه بخــير فقد غـزا " (أخرجه الشيخان)
أم نكون من القاعدين المنافقين الذين آثروا الحياة الدنيا على الاخره و اتخذوا الدين هزوا و لعبا و اخدوا منه ما يعجبهم و تركوا الاخر وآثروا الركون و تحججوا بححج واهيه لكى لا يتعبوا انفسهم فى سبيل الله
سنتذكر هذه اللحظات و المواقف الفارقه فى تاريخ الاسلام اوقات الاحتضار و سكرات الموت وو الله ستلقانا ملائكة الرحمة و ستكون قبورنا نورا و سيؤنس الله وحدتنا فيها و سعد لنا الجزاء الاكبر فى الاجره جنات تجرى من تحتها الانهار و ستكون سعاده و قرب من الله لمن قال فيهم الله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ} [المائدة: 54].
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: 142].
{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا} [الأنفال: 74].
{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ} [محمد: 31].
{الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّه (20) يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيمِ} [التوبة: 20و21].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من جهـز غازيـاً في سبيل الله فقـد غــزا ، ومـــن خلفـه في أهلـه بخــير فقد غـزا " (أخرجه الشيخان)
او ستكون شقاء فى الدنيا و وقت خروج الروح و ستتلقاها ملائكة العذاب و ستكون وبال و حسرة فى القبر المظلم و عذاب مستمر حتى يوم القيامه ثم يوم حساب عسير يوم لا يتنفع مال ولا بنون وستشهد الايدى و الارجل و الجلود على أصحابها أنهم آثروا الراحة واتخدوا طريق النفاق و الخنوع لكى لا يتعبوا أنفسهم وارواحهم فى الدنيا و تركوا الامر بالمعروف و النهى عن المنكر و ما يحدث لمقدسات الله و رسوله وما يحدث لاخوانه فى الاسلام من ويلات و ما يحدث من اهانه لكتابه و نبيه وهو منغمس فى ملذاته و أهوائه كانه سيعيش و يخلد فى الدنيا ابدا الابدين وان يوم القيامه ليوم عسير و حساب طويل و لن يكون هناك له شافع والجزاء من جنس العمل
فعند السؤال : ماذا قدمت لدينى وهل تمسكت به حقا و دافعت عنه ام اتخذته هزوا و لعبا
و الجلد و الايد و الارجل و السمه و البصر و الجوارح هى التى ستتكلم لان يومها لا مبررات ولا اعذار أمام الواحد القهار
فعند السؤال : ماذا قدمت لدينى وهل تمسكت به حقا و دافعت عنه ام اتخذته هزوا و لعبا
و الجلد و الايد و الارجل و السمه و البصر و الجوارح هى التى ستتكلم لان يومها لا مبررات ولا اعذار أمام الواحد القهار
و سيكون ممن قال فيهم الله تعالى :
{قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} [التوبة: 24].
قال تعالى { ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ }
قال تعالى **{ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ } اى من يتولى اعداء الله بالمحبه و العون والتطبيع و النصرة
فقال تعالى } بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً . الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً } .
حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه ، مات على شعبة من النفاق " وقوله " ما ترك قوم الجهاد إلاّ عمهم الله تعالى بالعذاب " قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من امرئ مسلم يخذل امرءًا مسلمًا في موضع تُنتهك فيه حرمته، ويُنتقص فيه من عرضه؛ إلا خذله الله في موضع يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلمًا في موضعٍ يُنتقص فيه من عرضه، وتُنتهك فيه حرمته إلا نصره الله في موضعٍ يحب فيه نصرته" (رواه أبو داود من حديث جابر وأبي طلحة).
فلسطين (الحبيبة) قبلتي الأولى ومعراجي الذي قدسته
هم دنسوه فلم أطهر رجسهم فكأنني يا ولتي دنسته
قتلوا أخي.. قتلوه وهو يشدني لأغيثه وأنا الشقيق خذلته
سلمته وهربت من أوطانه فكأنني وأنا أخوه ذبحته
0 التعليقات:
إرسال تعليق