دعوها فانها منتنه ..... أكره الكورة ..بس مكرهش أخويا

.


الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
يا اخوة
كفانا تعصبا
كان العجب يتملكني ان قرأت في صفحة الحوادث عن حادثة قتل راح ضحيتها افراد من عائلتين بسبب اختلاف اولادهم الصغار على كرة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فلنحذر ان تفرق و على ماذا على مجرد كرة
اما الآن
فوااااااااااااااااااا آسفاه

لم تعد الضحية افراد اسرتين
بل اصبحت فجأة دولتين
و واااااااااا آسفاه
فهما يدينون دين الاسلام

دين اجتمعت عليه قبائل العرب المتفرقة المتعصبة
و اليوم
نتفرق و نحن عليه

افيقواااااااا من الغفوة
و لنحذر ان نشعل نار الفتنة
بالله عليكم
هذا قرآن ربكم

قال تعالى

وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
افبعد ان هدانا الله و الف بين قلوبنا
نرضى لانفسنا الضلال و الفرقة


و هذا قول رسولك
صلى الله عليه و سلم

يا أيها الناس : ألا إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر ، إلا بالتقوى ، أبلغت ؟ قالوا : بلغ رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ثم قال : أي يوم هذا ؟ قالوا : يوم حرام ، قال : أي شهر هذا ؟ قالوا : شهر حرام ، قال : أي بلد هذا ؟ ، قالوا : بلد حرام ، قال : إن الله قد حرم بينكم دماءكم وأموالكم قال ولا أدري ، قال : أو أعراضكم أم لا كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا أبلغت ؟ قالوا : بلغ رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال : ليبلغ الشاهد الغائب .
الراوي: من سمع النبي المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1536
خلاصة الدرجة: صحيح


كنا في غزاة - قال سفيان مرة : في جيش - فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجري : يا للمهاجرين ، فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما بال دعوى جاهلية ) . قالوا : يا رسول الله ، كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال : ( دعوها فإنها منتنة ) . فسمع بذلك عبد الله بن أبي فقال : فعلوها ، أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام عمر فقال : يا رسول الله ، دعني أضرب عنق هذا المنافق ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( دعه ، لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه ) . وكانت الأنصار أكثر من المهاجرين حين قدموا المدينة ، ثم إن المهاجرين كثروا بعد .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4905
خلاصة الدرجة: [صحيح]
فننشر الحملة قدر استطاعتنا
و لننشر هذه الصورة في توقيعاتنا

و جزاكم الله خيرااا


مدونة الأقصى

0 التعليقات:

إرسال تعليق


واجبنا تجاه الاقصى ...د. صلاح سلطان

الاقصى يستغيث

الاقصى يستغيث

الاقصى يستغيث

الاقصى يستغيث

دافع عن الاقصى

كشف المستور على الجزيره

كشف المستور على الجزيره

الجزيره كشف المستور عن الوثائق السريه

السلطة الفلسطينه تفاوض على ترك حى الشيخ جراح الملاصق للمسجد الاقصى